تم مساء اليوم الأربعاء 24 يناير 2018 إطلاق سراح الزميل الصحفي سيدي ولد عبيد، بعد أن أمضى شهرا كاملا في السجن المدني بانواكشوط، على خلفية شكاية من سيدة، بسبب مواضيع نشرها الموقع الإلكتروني الذي يديره الزميل سيدي ولد عبيد.
جدير بالذكر أن طرفي القضية قد توصلا لصلح، ينهي الموضوع بشكل ودي، وأخوي، وهو ما أثمر نهاية سعيدة لهذه القضية بالإفراج عن الزميل سيدي ولد عبيد، وكانت الهيئات، والنقابات الصحفية قد تجاهلت قضية حبس الصحفي سيدي ولد عبيد، باستثناء جهود شخصية من بعض الزملاء.