أفادت مصادر متطابقة بأن حكما قضائيا صدر بفتح جمعية المستقبل للدعوة والتعليم التي يرأسها الشيخ محمد الحسن ولد الددو، بعد أن أغلقتها حكومة الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز عام 2014.
وتداول ناشطون مقربون من التيار الإسلامي على الفيسبوك الخبر، كما تداوله صحفيون محسوبون على نظام الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني.
وكان نظام الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز أغلق ثلاث مؤسسات يرأسها الشيخ الددو، هي إضافة إلى حمعية المستقبل، مركز تكوين العلماء وجامعة شنقيط العصرية، في إطار حملة شملت عدة جمعيات أخرى محسوبة على التيار.