بدأت مؤسسة المعارضة الديموقراطية بحث موضوع مجلس إشرافها بعد تصويت حزبي عادل و التحالف من اجل الديمقراطية على برنامج الحكومة، ومغادرتهما بذلك عمليا المعارضة.
وقد بعث الزعيم الرئيس للمؤسسة إبراهيم ولد البكاي، الموضوع بشكل انفرادي، مع زعيمين معارضين وفق وسائل إعلام محلية.
ويتعلق الأمر بكل من رئيس حزب اتحاد قوى التقدم محمد ولد مولود، ورئيس حزب الصواب عبد السلام ولد حرمه.
وتناول لقاء ولد البكاي بالزعيمين، كذلك، دراسة آليات تطوير عمل المؤسسة الدستورية الوحيدة للطيف المعارض، و تعزيز الشراكة بين مكونات المعارضة.